العجز أن تكون مكتئبا حزيناً

العجز أن تكون مكتئبا حزيناً…وأنت تمتلك كل السبل لكي تكون ناجحاً عظيماً

من عجائب الإنسان أنه يستفز من سماع النصيحه…وينصت لسماع الفضيحه

من يصادق الحزن يمشي في جنازة نفسه كل يوم.

في مجتمعنا مهما كانت تضحياتك لأجل إرضاء من هم حولك سيكون هناك موقفاً يمحي كل ما فعلته من أجلهم

الزمن لا يغير أحداً…الزمن يكشف كل إنسان على حقيقته

عذرا يا قلبى…!!أحيانا أضطر لقتل إحساسك كى أعيش

أحياناً نتعمد أن نفهم بعض الأمور خطأ…لأن صحيحها مؤلم جداً

لآ تخبروا الناس [بكل شيء جميل تملكونه

ليَس الجميع لديَهمَ حُسن النوآيا علىَ (الفرحهَ، النعمه، الصحه)

ليَس كل شيء يُحكىَ .. وليَس كل شيء كما كتبتهُ يُقرأ ..

يقول المصطفى صلى الله عليه و اله سلم:

“استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود”

استفد من كل ما يقابلك، فهي رسائل من الله لك، تأملها وخذ من معانيها،

نبي الله سليمان استفاد من نملة، وقابيل تعلم من غراب .!

اترك رد